في هذا الوثائقي الذي تم تصويره في غوطة دمشق، تنزل الكاميرا إلى تحت الأرض لتنقل صورة حياة كاملة أنشأها أبناء الغوطة هربًا من قصف الأسد الوحشي ومحاولته تدمير كافة مناحي الحياة في الغوطة الثائرة.