تظهر الصورة مائدة إفطار جماعية في مدينة الأتارب بعد عودة أهلها في ظل الهدنة المتفق عليها.
وقد اتفق على الهدنة فيما عرف باتفاقية “خفض التصعيد” وكانت مدينة الأتارب قد هُجرت من أهلها جميعا خلال الهجوم العسكري والقصف العنيف التي تعرضت له.