أطلق مجموعة من الناشطين عبر مواقع التواصل الاجتماعي بتاريخ 1-3-2018 حملة تحت وسم “أنا عايش”، بهدف إيصال صوت المحاصرين في الغوطة إلى العالم.
وترافق الوسم بصور لأطفال ونساء من داخل الغوطة يرفعون أيديهم اليمنى، في إشارة إلى أنهم ما زالوا على قيد الحياة رغم القصف المتواصل والحصار المستمر من خمس سنوات.
وتفاعل رواد مواقع التواصل الاجتماعي مع الحملة التي بدأ بتداولها صباح السبت 3 آذار 2018، ناشطون سوريون وعرب أبدوا تعاطفهم مع سكان الغوطة الذين يتعرضون لحملة قصف مكثف بدأها النظام السوري المجرم بتاريخ 18شباط 2018.