اسم الكتاب

الكاتب

تاريخ النشر

عدد الصفحات

حتى الفراشات تبكي

جلال دمير

2018

160

تحميل الكتاب

إنها تحكي عن ظلم تعرض ويتعرض له الشعب السوري "ظلم عمره أكثر من ٥٠ عاماً، شاخ من عاشوه وهو لم يشخ، مات من كابدوه وهو لا يزال حيا بأبشع وجه له حتى الآن في سوريا" تقدم الرواية رؤية ورواية كاتب تركي لأحداث الثورة السورية كما سمعها من فم من عاشوها ورأى فصولها تباعاً في دموعهم وآلامهم، في تجربة انسانية نادرة عاشها الكاتب بحكم عمله كمدير لمخيم اللاجئين السوريين في مدينة نزيب بتركيا.