يتتبع عجمي التحولات الكبرى التي مر بها العلويون في سوريا من أتباع للاستعمار الفرنسي في النصف الأول من القرن العشرين لمؤسسي النظام البعثي في النصف الثاني. وقد عوض العلويون وضعهم كأقلية من خلال الدعوة للقومية العربية العلمانية واستخدامها لقمع الأغلبية السنية في سوريا.