أصبحت حلب منذ اختطاف صحفيين من أوروبا 1 في حزيران/يونيو 2013، منطقة "محظورة" للصحافة الدولية. هذا التحقيق الذي أجري بعد هذا الاختطاف يمثل بالتالي إحدى الشهادات الأخيرة حول "عاصمة" الثورة السورية، حيث يعيش مليون شخص منذ عام تحت سيطرة المعارضة السورية. حلب ليست معمل ما بعد بشار الأسد فحسب، بل هي أيضًا المكان الذي تُقرأ فيه المسارات المحتملة للثورة السورية، من أكثرها احترامًا...